القدس المحتلة- قال حسين أبو خضير، والد الطفل المقدسي الشهيد محمد أبو خضير، إنه كان يعتقد أن ابنه آخر ضحايا الحرق، لكن ما يجري في غزة اليوم هو “محارق للأطفال”.

وأضاف أن جريمة حرق طفله على بشاعتها، لا تذكر مع ما يجري في غزة من حرق للأطفال والنساء والشيوخ.

يستذكر الوالد في حديثه للجزيرة نت جرحه في الثاني من يوليو/تموز 2014 عندما اختطف مستوطنون طفله فجرا من بلدة شعفاط بالقدس وكبلوه وسكبوا فوقه البنزين وأحرقوه، في حادثة هزت المجتمع المقدسي والفلسطيني.

شاركها.
Exit mobile version