قللت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب من أهمية تسريب محادثات عبر تطبيق “سيغنال”، التي تضمنت تفاصيل عمليات عسكرية ضد جماعة أنصار الله (الحوثيين).

وبرزت فضيحة التسريبات بعد وصول رئيس تحرير مجلة “ذي أتلانتيك” جيفري غولدبيرغ إلى المحادثة بالخطأ.

وقال ترامب إن المحادثة “لم تكن سرية”، وإن الهجوم “كان ناجحاً”، بينما وصفت إدارته غولدبيرغ بـ”أسوأ الصحفيين” و”الكاره للرئيس”.

رداً على ذلك، نشرت المجلة النص الكامل للمحادثة التي كشفت تفاصيل دقيقة بالساعات والدقائق لإطلاق طائرات “إف-18” والمسيرات وصواريخ توماهوك.

تقرير: جعفر سلمات

شاركها.
Exit mobile version