“إذا لم تغن تستر” كلمات ما زالت تتردد في أذن الحلاق المقدسي عبد الرزاق خوجة (أبو خلدون) منذ سمعها من والده قبل أكثر من 6 عقود عن مهنة الحلاقة.

ويقص الثمانيني المقدسي للجزيرة نت حكايته مع مهنة الحلاقة في صالون والده قرب باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى، عندما كان طالبا في المدرسة.

ومنذ وفاة والده عام 1983 حافظ أبو خلدون على الصالون، وحرص على أن يواصل عمله كما كان في حياة والده دون تغيير جوهري في ملامحه.

شاركها.
Exit mobile version