بدأ المزارعون في سهل الغاب بمدينة حماة السورية التحول من زراعة القطن إلى محاصيل أخرى، وذلك بسبب نقص وغلاء المحروقات ومياه الري.

وكانت مساحات القطن في سوريا تصل إلى 200 ألف هكتار منتصف التسعينيات، لكنها تراجعت إلى 5 آلاف فقط العام الماضي، وهو ما ترتب عليه انحسار المحصول من مليون و100 ألف طن إلى 15 ألف طن خلال الفترة نفسها.

تقرير: عمار طيبي

شاركها.
Exit mobile version