تجسد الخيام المهترئة في مدينة خان يونس مأساة للنازحين، أطفال يتجمدون من البرد، وآخرون يرحلون بصمت نتيجة الجوع والمرض، بينما تحاصرهم أصوات القصف.

ومع استمرار الحرب، لا جدران تقف حائلا أمام الرياح العاتية التي تهدد الخيام، ولا سقف يحمي من الأمطار التي تتسرب لتُغرق الأغطية البالية. مراسل الجزيرة رامي أبو طعيمة يرصد واقع العائلات الفلسطينية النازحة في خان يونس.

شاركها.
Exit mobile version