تساءل برنامج “ما وراء الخبر” في حلقة (2025/9/1) إلى أي مدى باتت نية حكومة بنيامين نتنياهو بشأن ضم الضفة الغربية المحتلة مكشوفة أكثر في ضوء مواقف صادرة عن أقطابها وممارسات مستمرة في الميدان.

وبحثت الحلقة في دلالات وخطورة الخطوة الإسرائيلية المحتملة، والرسائل التي حملتها زيارة السفير الأميركي لدى تل أبيب للمستوطنات واستعماله تسمية “يهودا والسامرة” بدلا من الضفة الغربية.

وشارك في الحلقة الأمين العام للمبادرة الوطنية الفلسطينية مصطفى البرغوثي، ورئيس قسم العلوم السياسية في جامعة الخليل بلال الشوبكي، والمحلل الإستراتيجي في الحزب الجمهوري الأميركي أدولفو فرانكو.

تقديم: جلال شهدا

شاركها.
Exit mobile version